الكسندر فيدوسييف، المدير الفني لفريق هوكي الجليد في الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب
كيف ظهرت لديك الرغبة في تكوين فريق هوكي؟
كرست حياتي للهوكي ومارست هذه اللعبة بشكل احترافي. الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب هي الجامعة التي درست فيها، لذلك أردت دائمًا أن أفعل شيئًا مفيدًا لها. وعندما أتيحت لي الفرصة لتنظيم فريق، لم يكن بإمكاني تفويتها.
ما هي الأهداف التي حددتها للفريق؟
الفوز على الدوام. الهوكي هي رياضة يجب أن تلعب فيها للفوز. يتكون فريق الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب من شباب تخرجوا من لعبة الهوكي المحترفة - وهم اليوم في المقام الأول طلاب. إن مهمتي ليست في أن أجعلهم محترفين فحسب، وإنما أن أخلق لهم جوًا من لعبة الهوكي المحترفة. يجب أن تكون ألعابنا ممتعة للفريق حتى يتم تذكر سنوات الدراسة بالشكل الأفضل.
من هو اللاعب الأكثر أملاً؟
أنا متأكد من أن جميع اللاعبين في فريقنا ليسوا مصادفة - الجميع قادر على مفاجأة الفريق وتقريبه من النصر.
3 كلمات عن الفريق
متماسك ، قوي الروح ومبتهج.
المباريات الأولى للمنتخب
لم يحضر فريق المدرسة العليا للاقتصاد بجامعة الأبحاث الوطنية للمباراة الأولى وفاز فريق الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب بشكل تقني. وفي المباراة الثانية، التقى الفريق بمنتخب معهد موسكو للفولاذ باسم ستالين. كانت المباراة متوترة - في الفترة الأولى تلقى فريق الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب هدفين. أثبت الكابتن دينيس بليانين أنه قائد حقيقي وقاد الفريق خلفه. وحتى نهاية الفترة، تمكن رياضيو الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب من إحراز هدف واحد. وأثناء الاستراحة، قام المدربون بعملهم - وفي الدقيقة الأولى من الشوط الثاني، عادل ف فريق الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب النتيجة، وتقدم إلى الأمام. انتهى الوقت الرئيسي للعبة بنتيجة 4: 4. في سلسلة من ركلات الترجيح بعد المباراة، وتبين بأن أعصاب فريق الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب أقوى، وسجل هدف الفوز إيفان سوسلوف (عضو في فريق جامعة موسكو الحكومية للرياضة والسياحة).
مع استمرار المعارك في جمهوريتي لوغانسك ودونيتسك الشعبيتين، لبت الجامعات الروسية الدعوة لشن حملة مكثفة من المساعدات الانسانية وتقديم يد العون للمدنيين المتظررين، بالاظافة الى دعم و تأمين جميع الاحتياجات للطلاب الأجانب بروسيا.
في 15 أبريل عقد رئيس الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب أوليغ ياستريبوف الاجتماع الثالث مع الطلاب الأجانب. شارك في الاجتماع 213 مشتركا عبر الإنترنت، بينما سجل الحضور الشخصي في القاعة 32 رئيسا لروابط مختلف البلدان. وقد أرسل الطلاب مسبقًا 23 سؤالًا إلى رئيس الجامعة بالإضافة إلى طرح 40 سؤالًا خلال المداخلات المفتوحة في الاجتماع.
إن الاستهلاك المقتصد هو اتجاه جديد في الموضة. يقول الاقتصاديون: ليس أمام الأعمال خيار، فسيتعين عليها أن تتغير وتتبع عادات المشتري. ولكن أنصار حماية البيئة على يقين من أن الاستهلاك المعقول يمكن أن يؤدي إلى تأثير ضئيل فقط على البيئة. إذن ما وراء فكرة تقليل الهدر: لعبة اجتماعية أم ضرورة؟ قمنا بتوضيح المسألة مع علماء البيئة والاقتصاديين من جامعة الصداقة.