أشهر مجالات الدراسة في عام 2022:
- "الإعلان والعلاقات العامة"؛
- "اللغويات".
- "الطب العام"؛
- "طب الأسنان".
- "الحقوق".
أشهر 5 كليات/ معاهد لدى المتقدمين في عام 2022:
- المعهد الطبي.
- كلية فقه اللغة.
- كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية.
- كلية الإقتصاد.
- معهد القانون.
لقد انضم 4405 طالبًا أجنبيًا إلى جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN هذا العام. وهنالك من الطلاب المتقدمين من هو في الطريق إلى الجامعة، وهنالك من وصل، وهنالك من ننتظره، لأن قبول المتقدمين الأجانب مايزال مستمراً.
معظم الطلاب الجدد الأجانب هم من إيران والصين وفيتنام ومصر. أشهر مجالات الدراسة لدى الأجانب هي "الطب العام" و "طب الأسنان" و "العلاقات الدولية" و "الاقتصاد" و "الحقوق" و "اللغويات".
الانطباعات الأولى عند طلاب جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN الجدد
ابتسامات الطلاب والمعارف الجديدة والانفعالات اللطيفة ومئات الصور الذاتية التي تم التقاطها عند النافورة - هذا هو الأول من أيلول/ سبتمبر في جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN. لماذا جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN؟ ما هي الانطباعات الأولى؟ شارك طلاب السنة الأولى المشاعر.
"أخبرتني أحد صديقاتي عن جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN، واشتعلت وقتها في داخلي رغبةُ للدراسة في هذه الجامعة. عندما جئت لأول مرة، أحببت الجو بشكل عام. الناس هنا في غاية البساطة، ويوجد العديد من الجنسيات المختلفة. أريد هذا العام أن أجد العديد من الأصدقاء، وأن أدرس جيدًا، وأن أعيش حياة طلابية نشطة. حتى الآن أكثر ما يقلقني ويشغل بالي هو الدفاع عن شهادتي باللغة الإنكليزية وموضوع "الجغرافيا الاقتصادية"، لكنني على ثقة بأنه يمكنني فعل ذلك بالتأكيد! "- فيدان يلتشييفا، كلية الاقتصاد " فرع الاقتصاد"، طالب في السنة الأولى، روسيا الاتحاديَّة.
"لقد درست اللغة الروسية لمدة 3 أسابيع، وإلى جانب ذلك أعرف 8 لغات أخرى. اخترت جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN لأن هناك العديد من الجنسيات هنا وأخبرني أصدقائي الكثير عن الجامعة. أنا لا أخاف من أي شيء، لأنني لست وحدي هنا - لدي أصدقاء ومعلمون ممتازون معي. أحب ملعب كرة السلة في جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN. ألعب كرة السلة وأرغب بشدة بالانضمام إلى المنتخب الوطني، "محمد راخيم ميرزاكالونوف، أكاديمية الهندسة، "فرع البناء"، طالب في السنة الأولى، تركيا.
"لقد أحببت كثيراً الجو بشكل عام، وجود العديد من مجالات الدراسة، والمقاعد المخصصة من الميزانية الحكومية. كانت هناك أيضًا امتحانات قبول بسيطة – امتحانان حكوميان موحدان ورسم بسيط. هناك العديد من الأنشطة، مبنى جميل، مدرسون رائعون. أردت فقط المجيء إلى هنا، وقد تحققت رغبتي. إنه لأمر مخيف ألا أقدر على التواصل مع الجميع، لكني أريد تكوين العديد من المعارف وخلق الذكريات مع زملائي في الفصل الدراسي"- داريا كلياشيتسكايا، أكاديمية الهندسة، "الهندسة المعمارية"، السنة الأولى، روسيا الاتحاديَّة.
"اخترت جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN بسبب الناس. لقد قمت شخصيًا بجولة في العديد من الجامعات، ولكن في هذه الجامعة لجنة قبول ممتازة، أعضاؤها مستعدون للإجابة على جميع أسئلتي حتى ولو تطلب منهم الأمر ساعتين من وقتهم. القاعة الحديثة للمبنى الرئيسي مذهلة للغاية. أرغب في تعلم اللغة الإنكليزية، لذلك سأحصل على شهادتي الثانية في برنامج وحدة المترجم Translator Module. هدفي الآن هو التعرف على زملائي في الفصل الدراسي بشكل أفضل. أنا مغرم بالمسرح والموسيقى وألعاب الكمبيوتر وآمل أن أجد دروسًا تهمني"، إيفان إيزيف، معهد القانون، القانون الدولي، طالب في السنة الأولى، روسيا الاتحاديَّة.
"في جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN، يمكنك مقابلة العديد من الأشخاص الرائعين من جنسيات مختلفة والتواصل معهم - ولهذا السبب جئت إلى هنا للدراسة. كليتي هي علامة كلية جديدة وأتوقع أن أحظى ببرنامج قوي من مدرسين محترفين. أنا سعيد لأنني سأخلق مهنة جديدة. أنا أكثر ميولاً إلى علم اللغة ، لكنني سأكون سعيدةً بدراسة علوم الكمبيوتر. إنه لأمر مخيف أنني لم أتعامل مع تكنولوجيا المعلومات والرياضيات من قبل، لكنني أعتقد أن المعلمين الأكفاء سيشرحون كل شيء. لقد تصفَّحت البرنامج الدراسي وفوجئت بموضوع الفولكلور عبر الإنترنت"، أرينا كوستينا، معهد اللغة الروسية، علوم اللغة الرقمية التطبيقية، طالبة في السنة الأولى، روسيا الاتحاديَّة.
"كانت جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN أول جامعة في قائمتي، وهي بالنسبة لي كانت الحب من النظرة الأولى. أنا متأكدة من أنه سيكون لدي فيها العديد من المعارف والأنشطة والمعارف الجديدة. لقد انضممت إلى الجماهير الثقافية بانضمامي لهذه الجامعة، وأريد أيضاً الانضمام إلى نادي البهجة والترفيه KVN. أنا من محبي الجمال، أحب السلاحف والأسماك المعروضة في بهو المبنى الرئيسي وداخل المبنى. والخوف الرئيسي لطالب السنة الأولى هو الضياع هنا"- داريا فولينشيكوفا، معهد الاقتصاد العالمي والأعمال، "الإعلان والعلاقات العامة"، طالبة في السنة الأولى، روسيا الاتحاديَّة.
"أنا طالب حاصل على مقعد دراسي حكومي، لذا أصبحت جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN خياري الأول. أتمنى كثيراً الحصول على درجات جيدة، وأنا بفارغ الصبر أتشوق لمقابلة أساتذتي وزملائي في الفصل الدراسي. وأريد التواصل مع أشخاص مختلفين. لكن لدي أيضًا خوف من الحاجز اللغوي، فأنا أتحدث الإنكليزية ومن المخيف بعض الشيء كيف سيفهمونني وما سأفهمه في الفصل الدراسي. وأحاول تكوين صداقات أكثر حتى لا أضيع هنا، فمن الأسهل للعيش التواصل مع الجميع. لقد اطلعت على البرنامج الدراسي، وأنا أتشوف كثيرا لدراسة علم الأحياء، على الرغم من أنه يحتوي على حدود موضوعية واسعة وستحتاج إلى تعلم الكثير من الأشياء"، أنابيل جلوري، طالبة كلية الطبي، الطب العام، السنة الأولى، نيجيريا.
"اخترت جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN لأنها مشرقة، ورأيت العديد من الفرص للطلاب للتعبير عن أنفسهم. أحب كل شيء – ابتداءً من تكلفة التعليم وحتَّى الأشخاص الذين يدرسون ويعملون هنا. أنا صحفي، وشاهدت مقابلة لرئيس الجامعة – إنها غاية في الروعة. يدعمنا القيِّمون علينا دائمًا، وهذا أمر ممتع للغاية. الناس هنا هم الأفضل. كنت طالبًا عسكريًا (مدرسة كاديستفو) ويسعدني أنني الآن في جامعة الصداقة بين الشعوب في روسيا RUDN أتحرر من القواعد الصارمة والزي الرسمي الصارم، على الرغم من أنني أعشق هذه التجربة التي خضتها في المدرسة العسكرية. اخترت نشاطًا لنفسي - جماهير ثقافية، وأتطلع إبفارغ الصبر للمشاركة في فعاليات هذا النشاط "- ستانيسلاف ساموتيس، كلية اللغات، الصحافة، طالب في السنة الأولى، روسيا الاتحادية.
في أحد أيام الأحد الشتوية جمعت الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب الطلاب والشركاء والزملاء في معرض "روسيا" ونظمت محاضرة "نحن مختلفون! نحن متساوون! نحن مع البعض!" أقيم الحدث في الجناح 57 في موقع جمعية "المعرفة" الروسية. وفي هذا اليوم كانت هناك زحمة في القاعة.
حضر الحفل أكثر من 350 طالبا من روسيا والبحرين ومصر واليمن وليبيا وموريتانيا والمغرب وتونس. ونظم الطلاب معرضا لجاليتهم، وعرّفوا الضيوف على رقصاتهم الوطنية، وقدموا لهم القهوة الجزائرية والحلويات العربية وتحدثوا عن ثقافة وتاريخ الشعب الجزائري. واختتم الأسبوع ببطولة كرة قدم مصغرة.
عشية العام الجديد نقوم بتقييم الـ 365 يومًا الماضية ونضع أهدافًا جديدة للعام المقبل في دراساتنا وأبحاثنا العلمية وعملنا، ونفكر في التغلب على قمة أعلى.