برايان، أنت رئيس الرابطة الزيمبابوية. لماذا قررت استلام هذا المنصب؟
احب مساعدة الناس. لدينا 18 شخصًا في فريق الرابطة. لقد اختارني أبناء بلدي، وأنا الآن أمثل مصالحهم.
ما هو المثير للاهتمام في زيمبابوي ما الذي يمكننا رؤيته هناك وما يجب زيارته؟
زيمبابوي بلد جميل. لدينا العديد من المعالم الطبيعية: الشلالات والجبال والغابات. هناك العديد من مراكز الجذب للسياح وحدائق الصيد التي تسكنها حيوانات برية.
أوصي بالاهتمام بتقاليد زيمبابوي. على سبيل المثال، من الجدير به معرفة أن تقاليد المجتمع قوية في زيمبابوي. أصغر مجتمع هو الأسرة، ثم القرية التي يرأسها عمدة القرية. ثم - عشيرة يرأسها زعيم. هناك حوالي 280 زعيما في زيمبابوي.
ما هو الطبق الشعبي الذي يمكن العثور عليه في روسيا؟
بصفتك رئيسًا للرابطة تحل مشاكل خطيرة. فما هو الموقف المضحك الذي مررت به؟
أراد أحد الطلاب الجدد شراء مزيل العرق. ذهب إلى المتجر وحده. ما زال لا يقرأ اللغة الروسية جيدًا. وبدلاً من العطر اشتري طارد البعوض ... أدرك ذلك فقط عندما رشه على نفسه. كان محرجا جدا. منذ ذلك اليوم لم يذهب أي طالب جديد للتسوق دون مساعدة.
لماذا قررت أن تصبح طبيب أسنان؟ الأفارقة لديهم مثل هذه الابتسامات الجميلة!
كثير من الأفارقة لديهم ابتسامات جميلة حقًا. لكن كل شخص يحتاج إلى فحوصات منتظمة مع طبيب الأسنان، حتى لو كانت أسنانهم تبدو سليمة. يوجد في زيمبابوي العديد من الأطباء، لكن لا يوجد عدد كافٍ من أطباء الأسنان.
ما هي الوظيفة التي تحلم بها؟
إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، فسأصبح جراحًا للوجه والفكين وسأفتح مستشفي خاص لي في زيمبابوي.
هل ذهبت في جولة إلى مجلس الاتحاد؟ كيف وصل طالب الطب إلى هناك؟
ماذا يمكنك أن تقول للطلاب النشطين مثلك؟
إذا كان لديك الكثير من الأشياء للقيام بها في وقت واحد، فمن الأفضل التركيز على المهمة الحالية وعدم التركيز على المهام الأخرى غير المكتملة. كلما زاد قلقك بشأن المشكلات البسيطة، زاد الارتباك، وعملك يجري أبطأ.
في أحد أيام الأحد الشتوية جمعت الجامعة الروسية للصداقة بين الشعوب الطلاب والشركاء والزملاء في معرض "روسيا" ونظمت محاضرة "نحن مختلفون! نحن متساوون! نحن مع البعض!" أقيم الحدث في الجناح 57 في موقع جمعية "المعرفة" الروسية. وفي هذا اليوم كانت هناك زحمة في القاعة.
حضر الحفل أكثر من 350 طالبا من روسيا والبحرين ومصر واليمن وليبيا وموريتانيا والمغرب وتونس. ونظم الطلاب معرضا لجاليتهم، وعرّفوا الضيوف على رقصاتهم الوطنية، وقدموا لهم القهوة الجزائرية والحلويات العربية وتحدثوا عن ثقافة وتاريخ الشعب الجزائري. واختتم الأسبوع ببطولة كرة قدم مصغرة.
عشية العام الجديد نقوم بتقييم الـ 365 يومًا الماضية ونضع أهدافًا جديدة للعام المقبل في دراساتنا وأبحاثنا العلمية وعملنا، ونفكر في التغلب على قمة أعلى.